وطني يعاني من الجراح وغارقٌ وسط الدماء
لا شيء يدعم دقّات قلبه سوى قلوب شعب أراد أنْ يُسعف الحياة من الدماء والأشلاء بفضل ما تبقّى من قوتهم وصمدوهم.
ضحكات أطفال خائفة وابتسامات عائلات مُنهكة ووجوه شائبة تُجبر نفسها للظهور يومياً أمام الكاميرات رغم أوضاع الاتصال البائسة من أجل عالم ما .زال صامتاً
وطني يتنفس بصعوبة بالغة، ولا أستطيع فعل شيء سوى استشعاره في قلبي
75 عاماً و6 أشهر… وخلال الأشهر الست كبر الشعب مئات من الأعوام 💔

أنظر أيضاً: طوفان الأقصى